قال المستشرق الألماني يوهان فك: «إن العربية الفصحى لَتدين حتى يومنا هذا بمركزها أساسيًّا لهذه الحقيقة الثابتة، وهي أنها قد قامت في جميع البلدان العربية والإسلامية رمزًا لُغويًّا لوحدة عالم الإسلام في الثقافة والمدنية، الفصحى لغة القرآن».

كتاب مراقي العزة ومقومات السعادة، سليمان بن إبراهيم بن اللاحم، ص (٩٣ )، دار ابن الجوزي، الدمام – السعودية، ط (١ )، ١٤٤٣ هـ – ٢٠٢١م – المكتبة الشاملة.